انتهت داعش في العراق

الحمد لله داعش اليوم انكسر الى غير رجعه صلاح الدين قسمت ضهر داعش
الدور وتكريت القشه التي قسمت ضهر البعير

الحمد لله
وان شاء الله ما نشوفهم في أي دولة اخرى

لابد ان نحمد الله فى السراء والضراء وفى ساعات الفرح ايضا ، ولكن الغريب ان يقتل العربى اخاه وهم من دين واحد

شكرا لكم اخواني
ان شاء الله مانشوفهم في اي بلد عربي نعم اخي
بغداديه شكرا بلدنا راجع باذن الله
اخي الختم غريب فعلا ان يقتل الاخ اخاه
ولاكن هذا يحدث قديما وحديثا عندما يتشدد البعض
وتصبح الفكره قابله التطبيق عندها تكون الكارثه

بن ابى سلول ايضا ، وابو جهل ، هناك كلب قذر على قناة القاهرة والناس اسمه اسلام البحيرى ، الكفر ابسط ما تستطيع ان تصفه به ، اتعلم لم يهاجم البخارى وينقض احاديثه بل الائمة الاربعة بل القرأن واياته ، والله ما رأيت فى اليهود او الملل الاخرى كافر كلب مثله ، والله لو سمعت كلامه لأوشكت ان تدخل الى جهاز التلفاز وختنقه بيديك ، لم يترك عالم اسلامى جليل قديم او حديث حتى كلامه تشكيك فى ايات الله الصريحة واعتبار كل الملل سوف تدخل الجنة ، خلاها سطلة وخلى كلام فى القرأن وكأنه اياته مثلا جرايد نقرأها ، جعل القرأن غير مقدس بكلامه ومن الممكن الطعن فيه ، فهاجموه ائمة الازهر الشريف والمجمع الاسلامى ، فقال امس الاتى

ان الاخوان والسلفيين والازهر والمجمع الاسلامى و و و ............. كلهم يهاجموه وانه على صواب وجميعهم خطأ ووجه رسالة الى الرئيس السيسى ليعاونه عليهم جميعا

أين أئمة الازهر والمملكة من هذا الكلب ليحذروا الناس من الحاده وكفره الشديد ، يلعب بالكلام ويحدث الناس بالكذب ويفسر القرأن عمدا ً بتفسيرات اوحاها له الشيطان ودائما يرتدى اللون الاسود ، اسود القلب والفكر ، م3ثل هذا الشخص يفسد عقول الملايين واحنا مش ناقصين ، والله والله والله لو شفته لكان اخر يوم فى حياته بلا تردد اخلص عليه واقتله مع انى لست اخوانيا ولا سلفيا وليس لى فى موضوع القتل او الضرب ده بتاتا ولكن كلامه استفزازى حقير مثله ، اقسم بالله ان هذا الافاق يدين بدين غير الاسلام ويخفيه لأن كلامه الاخير وحلقاته على قناة القاهرة والناس كان يهاجم القرأن نفسه ومن يسمعه يتأكد أنه ليس بمسلم على الاطلاق انه اقذر من سلمان رشدى واخبث منه بمراحل ، اين سلطة الازهر الشريف . هو اى انسان كده يتكلم فىالدين ، مع انه غير مؤهل حتى دينيا ُ ليتكلم بهذه الطريقة ، نحن وصلنا للاسف لأيام الكفر الصريح بداية بهذا الملعون ، حسبى الله ونعم الوكيل