قصتى الكامله مع الكائنات الفضائيه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصتى الكامله مع الكائنات الفضائيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
وإنا لله وإنا اليه لراجعون ، اللهم إغفر ذنبي ، رب اشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ، واجعل لي وزيراً من أهلي ، هاورن أخي ، أشدد به أزري وأشركه في أمري ، كي نسبحك كثيراً ونشكرك كثيرا ، إنك كنت بنا بصيرا
هذه القصة التي سأذكرها هي ليست من نتاج الخيال الإنساني الواسع ، وليست مجرد هفوات وخيالات وأحلام وأوهام ، وإنما نذكرها للتوثيق ولتبيان الحقيقة ، فمن أراد التصديق فمرحباً به ، ومن كذب فإنه مخير لا مسير
هذه القصة هي قصتي مع المخلوقات الفضائية أنا العضو Alqalem والتي بدأت من قبل أربع سنين ، عندما كان عمري 15 سنة ....
لقد كانت هذه القصة موثقة بالصور ومقاطع الفيديو لآثار للمخلوقات الفضائية والمركبات الفضائية وقد كنت قد حفظت تلك الصور والمقاطع في جوال لي ، إلا أن هذا الهاتف الجوال قد خرب في اليوم التالي بل وضاعت الذاكرة منه ، ولست أقول بأن سبب ذلك هي المخلوقات ولكن ..تأمل .! (بل حتى التقرير الصوري على ملف الوورد على جهازي اختفى بعد عدة أيام!!)
أما ولكن فإنه هناك بعض الأشخاص ممن قلوبهم طيبة سوف يصدقون هذه القصة لإنه لا حاجة لي للكذب أو الخداع ولست أعمل لجهة معينة ، إنما أنا عبد الله قد أراني الله بعض بعض الحقيقة إن شاء الله نسأله أن نكون على ذلك .....
في هذه القصة حصل معي لقاء من النوع الرابع مع المخلوقات الفضائية Grey Aliens ولمن لايعرف مامعنى اللقاء الرابع فسوف أوضحه بإختصار ...فهناك عدة أنواع من اللقاءات مع المخلوقات الفضائية كما صنف العلماء ، فمنها ماهو لقاء مع مركبات فضائية فقط ومنها ماغير ذلك
وأما النوع الرابع وهو الاخطر والأصعب وهو عبارة عن إختطاف من المخلوقات الفضائية واللقاء معهم وجهاً لوجه وكذلك مشاهدة الأطباق الطائرة ...
فأنا قد التقيت مع مخلوقات فضائية رمادية وجهاً لوجه ، بل وحصلت هناك حالات تخاطر ، كما رأيت أنا وعدة من أصدقائي مركبة فضائية أمام أعيننا ...
فكيف حدث ذلك ومتى بدأت القصة ؟
هل اخترت أن أبحث عنهم أنا ؟ أم هم الذين اختاروا أن يبحثوا عني ؟
الحقيقة هي أنني لازلت مشوشاً حول الحقيقة التامة ولكن أتمنى منكم إخواني الكرام أعضاء منتدى اليوفو العربي أن تتواصلوا معي جيداً لنصل لحقيقة ما ..
بدأت القصة كما قلت لكم من قبل عندما كان عمري 15 سنة تقريباً ...حينما كنت قد بدأت بالتعرف على علوم الطاقة والتأمل والتخاطر ، كما أنني تعرفت على صديق آخر (ش) كان قد إهتم بنفس هذه الأمور ، وكان لي صديقاً ثالث وهو أحد الشهداء على الحادثة (م) وهو الذي لم يكن ذو أهمية كبيرة في القصة ولكن له دور فيها ...
كنا نجتمع في كل اسبوع أكثر من مرة (مرتين عادة) لنمارس الهواية المفضلة وهي لعبة كرة القدم ..كنا في بداية المراهقة وعندما كنا ننتهي من اللعب كنا نجلس بجانب مدرسة يقال أنه يسكنها الجن ..
كانت تلك اللحظات التي نجلس فيها هي لحظات الغروب الجميل أمام البحر ( الساحة التي نلعب بها الكرة أمام البحر مباشرة ) ...
وكنا نتحادث ونتكلم عن أمور شتى ولم يكن في بالنا حيئذ أن مفاجئات كبرى تنتظرنا ...!
لاحظنا بعد فترة قصيرة من الأسابيع أن رموز ووآثار أقدام غريبة تظهر في ساحة اللعب الرملية ( الساحة عبارة عن رمال خشنة وفتحة مجاري في زواية الملعب وأحجار متناثرة هنا وهناك وكنا نجعل من الحجارة شبكات للمرمى ..) ..كانت آثار الاقدام تشبه الى حد كبير آثار الضفادع والزواحف كما أن الرموز كانت رموز غريبة (تشبه رموز دوائر المحاصيل ! ) ...لم نكترث لذلك لإن هذا لم يكن مهماً لتلك الردجة ...لعله كان بعض الأطفال يلعبون ويرسمون على الرمال..ومن يدري ؟
تجاهلنا هذا ...
في ذلك االوقت كانت روحية صافية لحد بعيد فقد كنت أستطيع أن أتحكم بأحلامي (أحلام جلية ) وأن أرى أولياء الله في المنام ...
تجاهلنا تلك الرموز تماماً ...
وبعد سنة ..بدأت القصة
كان عمري 16 سنة تقريباً في عالم 2008 (لا أذكر التاريخ بالضبط )
حينما كنا نلعب في تلك الساحة ورأينا تلك الرموز والآثار مرة أخرى !
حين ذلك لم أتمالك نفسي وقررت وأصدقائي أن نبحث في هذا الأمر مباشرة ..
لم يهتموا أصدقائي كثيراً بقدر إهتمامي
لكني إستطعت أن أتوصل لحقيقة أن هذه الآثار هي آثار للجن والشياطين ..
ولكن بعد البحث أكثر وجدت أن آثار الرماديين هي ذاتها الآثار الموجودة في الملعب !!!
(تشبه صورة الكائن الفضائي الزاحف الذي وجدوه في الأهرام )
تم تجاهل هذا الأمر من أصدقائي ولم يصدقوني أبداً ,.يالها من فكرة مجنونة بالطبع ..
لذلك تركت الأمر على مضض وتولكت على خالقي وهو معيني ...
يبدو أن الرماديين لم يعجبهم الأمر !
لم يعجبهم أنه هناك شخص يتجسس عليهم ..شخص يحاول أن يفعل بهم شيء ما ...شخص يحاول أن يكتشف الحقيقة ..
ذلك غير جيد البتة ..
وفي إحدى الأيام وبينما كنت مستلقي على السرير شعرت بخوف شديد وقشعريرة طالت كل جسدي ولم أستطع أن أنام ..كان هناك شعور غريب يقول لي " لاتنظر إلى باب الغرفة ..هناك شيء ينتظرك ! ) ....لم أنظر ..ومن يستطيع ؟!
ولكن صوت الباب الذي بدأ بالفتح شيئاً فشيء جعلني أنظر من الخوف ..من هذا ؟!
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم فإذا به مخلوق فضائي يدخل ببطء شديد وبشكل مرعب جداً ( لاتزال عيناي تدمع عندما أذكر الموقف ) وبنظرات باردة جداً ، ويمشي رويداً رويداً
وفجأة !
كل شيء أصبح أسوداً !
أنا لا أذكر الباقي..نعم يا إخوان لا أذكر مالذي فعله بي ذلك الرمادي اللعين ..
ولكن الذي أذكره هو أنني كنت حينها في حالة بين اليقظة والنوم ..أي أنني قد أُدخلت غيبوبة بواسطة أحدهم ...
أخبرت ذلك لصديقي (ش) وقد كان متديناً فأخبرني بأنه شيطان وأنه علي أن أستعيذ منه وأن لا أتدخل في تلك الأمور مرة أخرى ..
لكن فضولي وحبي لمعرفة ماحصل لي ..فهذا أنا ..ولن أسمح لأحدهم بأن يدخلني في غيبوبة ويفعل شيء ما ومن ثم يرحل ببساطة ..
لذا كان علي أن أبحث ..أبحث أكثر..أسكتشف أعمق ..أصل لحقيقة ماحصل لي بالفعل
بعد ذلك اليوم أصبحت لدي قدرة عجيبة على التنبؤ والإحساس والأحلام الجلية ..كما ظهرت لدي قدرة عجيبة أخرى أسميها ( قدرة أم كوابيس (اسم مضحك )) وهي كوابيس تتوالى علي كل يوم وكل ليلة وفي كل مكان حتى لو أغمضت عيني ..
ومرت الأيام والأسابيع والشهور وأنا أتناقش مع أصدقائي حول حقيقة الأمور ..الرموز والآثار تحولت الى آثار لمركبات فضائية ، أسهم ، حفر في الساحة ، آثار أقدام ، أيدي ...
وفي إحدى الأيام ذهبت وأصدقائي الى تلك الساحة ليلاً ..وجلسنا في السيارة نتأمل الساحة
كانت الساعة الواحدة والنصف ليلاً ..ليلة الخميس...
وإذا بنا نرى كائنات رمادية تجلس متعلقة فوق سكن العمال الأجانب للمستشفى بجانب ساحة اللعب ..
كانوا مايزيد عن الستة شياطين ...كانوا يمارسون شيء ما في ذلك المكان لا أعلم ماهو لحد هذا اليوم ..لعلها كانت بوابة نجمية أو شيء آخر!
المهم ..صرخنا بقوة وحرك صديقي السيارة وإنطلقنا كل شخص لمنزله بسرعة !
ياله من موقف غريب جداً !!
أصدقائي لم يهتموا له كثيراً لكنني كنت خائف جداً ...يبدو أنهم لم يصدقوا بعد ..
ولكن لابأس..كان عليهم أن ينتظروا إسبوع واحد فقط حتى يصلوا للحقيقة
لإنه في الإسبوع التالي كنت جالسين عند باب منزلي الخارجي ليلاً في نفس الوقت واليوم والميعاد
..
نتحدث في هذا الأمر بالذات...
وفجأة ! ظهرت مركبة فضائية ضخمة جداً بألوان برتقالية وزرقاء تسير بشكل متموج وسريع جداً ..رهيبة جداً تلك المركبة
لا أستطيع أن أصفها ، كانت ليست كالمركبات العادية UFO بل لم تكن صحناً طائراً,,,كانت طائرة فضائية ..
حيئذ انطلقنا الى داخل منزلي بسرعة لنحتمي..خلال لحظة تحريك أقدامنا من لحظة السكون ، كانت المركبة قد تحولت من السرعة العادية السريعة الى سرعة الضوء !!
لم يكن لها صوت بالطبع ...
صدق أصدقائي كل شيء وصرخوا بأقوى ماعندهم ((آسفين !!! ))
وماهانت آمالي لمعرفة الحقيقة وما هانوا أصدقائي ..فإنطلقنا هرعين لمعرفة الحقيقة الكاملة في اليوم التالي وإذا بنا نرى الحقيقة قد تجلت في تلك الساحة ..ساحة اللعب
فرأينا آثار تلك المركبة ..وآثار تلك المخلوقات ..
ورأينا رموز آخرى غريبة...
خلال هذه الأيام تجاهل أصدقائي وأنا الأمر ...
وأكملنا حياتنا بشكل طبيعي جداً ..لعله الخوف دفعنا لذلك
لكن حياتي لاتريد أت تسير بشكل طبيعي..إنها متمردة..إن كياني يسير نحو كل غريب وعجيب ولايهدأ له بال حتى يجد راحته في المكان الذي لا راحة فيه...
فنا أنا أسترد ذكرياتي الآن عبر الاحلام !!.........
.................................
الجزء الثاني : إستعادة الذكريات
في هذه المرحلة من حياتي بدأت أستعيد ذكرياتي حول ماحصل مع ذلك الرمادي عندما دخل غرفتي ، بدأت أستعيدها تدريجياً بالطبع ..
وكانت تأتي على فترات مختلفة .
أما السبب في ذلك (أي في استرجاع الذكريات ) كان في أنني كنت قد بدأت أمارس التأمل وتمارين العقل الباطن بشكل مكثف جداً ..
وكانت الذكريات (حسب تحليلي ) تسير بالخلف أي من آخر لحظة الى لحظة الإختطاف...
أول ذكرى :
كانت أول ذكرى لي عبارة عن ذكرى مختلطة بمخاوف ..
لإني رأيت مركبة فضائية أول مرة أراها في حياتي ، كما أنني رأيت أشياء قد كنت أخاف منها ..
فأما الذي مالتقيت به من قبل ولم تصادف أفكاري وعيني الالتقاء معه من رؤى ، فهو الذي صدق
وأما الذي لا فهو الذي كذب
رأيت في المنام تلك الرموز الغريبة على ساحة اللعب ولكن هذه المرة كانت تشع بالبنفسجي على جدران المنازل..الشوارع..الأراضي..الساحات
ورأيت أنه قد حصل هجوم من المخلوقات الفضائية فرحت مسرعاً في الشارع منذهلاً لا اعلم الى أين أذهب
الناس كلهم مشغولون بأمورهم وغافلون عن هذا الهجوم الخطير الذي سيضر بهم ...
ذهبت مسرعاً لمنزلي وإذا بي أرى أبي وعائلتي كلهم يختطفون من قبل المخلوقات الفضائية ، إلا أنني هربت مسرعاً نحو الطابق السفلي من منزلي..وأنا أسير على السلم نحو الطابق السفلي وقف أمامي مخلوق رمادي لعين ...
وإنقطعت الذكرى الأولى ...
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الذكرى الثانية :
بدأت بإسترجاع الأحداث الحقيقة في هذه الرؤيا ..أنا أستطيع أن أشعر بذلك ، هذا ليس وهماً ، أنا أعرف ما أشعر به ، أستطيع من خلال خبرتي المتواضعة أن أفرق بين الذكريات في الأحلام وبين أحاديث النفس....
هذه المرة رأيت نفسي في مكان غريب جداً ، مزرعة فيها أطباء كثيريون (منهم أطباء رماديين !! يلبسون الزي الطبي !! ) وفي تلك المزرعة الواسعة الغريبة ، هناك آلات موزعة بشكل زوجي كل آلة تقابل الآلة الأخرى على خط عرضي متوازي يفصل بينهم ممر طويل وواسع ويحيطيهم من الجانب الآخر الأشجار
رسمة توضيحية :
ملاحظة : الأخضر هو الأشجار ، الأحمر هي الآلات البيضاوية الغريبة ، والأسود هو الطريق الرملي المزرعي الواسع
تلك الآلات البيضاوية أو العلب البيضاوية ، لا أدري ما أسميها
سأصفها لكم لعلنا نصل الى نتيجة
كانت بيضاوية زجاجية تشبه آلات التصوير الموجودة في الأماكن العامة (ادفع قرش واحصل على صورة ) ، وفيها أربع خوذات
ومقعدين داخلها
حيث يجلس شخصين أمامن شخصين يلبسون الخوذات
فيتم مسح ذاكراتهم بشكل كامل تماماً!
وهذا ما فعلته بي طبيبة شقراء عجوز حيث ادخلتي إحدى هذه الآلات وتم وضع الخوذة فوق رأسي
.......
الذكرى الثالثة :
بعد عدة أيام تذكرت ماحصل بعدها
حيث أنني استطعت الهروب من تلك الآلة اللعينة !
وصرت أسير في المزرعة كالمجنون باحث عن مهرب!
.........
الذكرى الرابعة : بعد ذلك أصبحت أمشي وأجري في الشوارع والمخلوقات الفضائية أو الشياطين تطاردني وتلاحقني في كل مكان ، وأنا أهرب من زنقة الى زنقة كما يقول الليبيون
ومن شارع الى شارع ..
ولكنهم لم يسيطعوا إمساكي ...
..........
خلال هذه الفترة لم يكن هناك ذكريات ولكن كانت هناك مشاهدات لجن وشياطين ، ولمركبات فضائية طويلة
............................
الذكرى الخامسة : رأيت في هذه الرؤية أني قد تزوجت إحدى بنات المخلوقات الفضائية وإسمها ( زينب ) وقد كنت قد ذهبت الى الغرفة التي نسكن فيها
وهي كانت تفر من آبائها وقومها !!
ورأيت حينها أنني كنت معها في السرير ،وفجأة يطرق الباب بقوة ..!
فأسرعت هي وقالت لي : انفذ بجلدك
وخرجت من الباب وسمعت صوتها وهي تتعذب
لم أتمالك نفسي ونزلت للطابق السفلي من العمارة التي كنا نسكن فيها ( عمارة لم أرى مثلها في حياتي ومكان لم أرى مثله )
وفي الطابق السفلي رأيت باب كبير ذو جهتين (بابين في باب يعني ) وفتحته بقوة
وإذا بي أرى مجموعة من الرماديين يلبسون لباس اللحام أو الحداد وهم يشرحون جثة زينب ! (وقد وضعوا خوذات على رؤسهم ) وآخر كان يشوي قلبها
وآخر كان يشعل النار في جسدها
وآخر ينظر لي بقوة !
فأسرعت وذهبت عبر بوابة نجمية الى صديقي (ش) والذي قال لي لاتخف إن الله معنا
وانقطع الحلم !
...................
الذكرى السادسة : رأيت في هذه الرؤيا المخلوق الفضائي الرمادي الذي رأيته في اليقظة وقد دخل غرفتي وأمسك بي
.................
والى هنا وأنا لا أذكر الباقي
قد لاتكون الأحلام ذكريات ..ولكنه على الأقل أنا أشعر بذلك .
هناك تفاصيل أخرى وأمور أخرى سأذكرها معكم خلال المناقشة والردود إن شاء الله
في أمان الله
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
وإنا لله وإنا اليه لراجعون ، اللهم إغفر ذنبي ، رب اشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ، واجعل لي وزيراً من أهلي ، هاورن أخي ، أشدد به أزري وأشركه في أمري ، كي نسبحك كثيراً ونشكرك كثيرا ، إنك كنت بنا بصيرا
هذه القصة التي سأذكرها هي ليست من نتاج الخيال الإنساني الواسع ، وليست مجرد هفوات وخيالات وأحلام وأوهام ، وإنما نذكرها للتوثيق ولتبيان الحقيقة ، فمن أراد التصديق فمرحباً به ، ومن كذب فإنه مخير لا مسير
هذه القصة هي قصتي مع المخلوقات الفضائية أنا العضو Alqalem والتي بدأت من قبل أربع سنين ، عندما كان عمري 15 سنة ....
لقد كانت هذه القصة موثقة بالصور ومقاطع الفيديو لآثار للمخلوقات الفضائية والمركبات الفضائية وقد كنت قد حفظت تلك الصور والمقاطع في جوال لي ، إلا أن هذا الهاتف الجوال قد خرب في اليوم التالي بل وضاعت الذاكرة منه ، ولست أقول بأن سبب ذلك هي المخلوقات ولكن ..تأمل .! (بل حتى التقرير الصوري على ملف الوورد على جهازي اختفى بعد عدة أيام!!)
أما ولكن فإنه هناك بعض الأشخاص ممن قلوبهم طيبة سوف يصدقون هذه القصة لإنه لا حاجة لي للكذب أو الخداع ولست أعمل لجهة معينة ، إنما أنا عبد الله قد أراني الله بعض بعض الحقيقة إن شاء الله نسأله أن نكون على ذلك .....
في هذه القصة حصل معي لقاء من النوع الرابع مع المخلوقات الفضائية Grey Aliens ولمن لايعرف مامعنى اللقاء الرابع فسوف أوضحه بإختصار ...فهناك عدة أنواع من اللقاءات مع المخلوقات الفضائية كما صنف العلماء ، فمنها ماهو لقاء مع مركبات فضائية فقط ومنها ماغير ذلك
وأما النوع الرابع وهو الاخطر والأصعب وهو عبارة عن إختطاف من المخلوقات الفضائية واللقاء معهم وجهاً لوجه وكذلك مشاهدة الأطباق الطائرة ...
فأنا قد التقيت مع مخلوقات فضائية رمادية وجهاً لوجه ، بل وحصلت هناك حالات تخاطر ، كما رأيت أنا وعدة من أصدقائي مركبة فضائية أمام أعيننا ...
فكيف حدث ذلك ومتى بدأت القصة ؟
هل اخترت أن أبحث عنهم أنا ؟ أم هم الذين اختاروا أن يبحثوا عني ؟
الحقيقة هي أنني لازلت مشوشاً حول الحقيقة التامة ولكن أتمنى منكم إخواني الكرام أعضاء منتدى اليوفو العربي أن تتواصلوا معي جيداً لنصل لحقيقة ما ..
بدأت القصة كما قلت لكم من قبل عندما كان عمري 15 سنة تقريباً ...حينما كنت قد بدأت بالتعرف على علوم الطاقة والتأمل والتخاطر ، كما أنني تعرفت على صديق آخر (ش) كان قد إهتم بنفس هذه الأمور ، وكان لي صديقاً ثالث وهو أحد الشهداء على الحادثة (م) وهو الذي لم يكن ذو أهمية كبيرة في القصة ولكن له دور فيها ...
كنا نجتمع في كل اسبوع أكثر من مرة (مرتين عادة) لنمارس الهواية المفضلة وهي لعبة كرة القدم ..كنا في بداية المراهقة وعندما كنا ننتهي من اللعب كنا نجلس بجانب مدرسة يقال أنه يسكنها الجن ..
كانت تلك اللحظات التي نجلس فيها هي لحظات الغروب الجميل أمام البحر ( الساحة التي نلعب بها الكرة أمام البحر مباشرة ) ...
وكنا نتحادث ونتكلم عن أمور شتى ولم يكن في بالنا حيئذ أن مفاجئات كبرى تنتظرنا ...!
لاحظنا بعد فترة قصيرة من الأسابيع أن رموز ووآثار أقدام غريبة تظهر في ساحة اللعب الرملية ( الساحة عبارة عن رمال خشنة وفتحة مجاري في زواية الملعب وأحجار متناثرة هنا وهناك وكنا نجعل من الحجارة شبكات للمرمى ..) ..كانت آثار الاقدام تشبه الى حد كبير آثار الضفادع والزواحف كما أن الرموز كانت رموز غريبة (تشبه رموز دوائر المحاصيل ! ) ...لم نكترث لذلك لإن هذا لم يكن مهماً لتلك الردجة ...لعله كان بعض الأطفال يلعبون ويرسمون على الرمال..ومن يدري ؟
تجاهلنا هذا ...
في ذلك االوقت كانت روحية صافية لحد بعيد فقد كنت أستطيع أن أتحكم بأحلامي (أحلام جلية ) وأن أرى أولياء الله في المنام ...
تجاهلنا تلك الرموز تماماً ...
وبعد سنة ..بدأت القصة
كان عمري 16 سنة تقريباً في عالم 2008 (لا أذكر التاريخ بالضبط )
حينما كنا نلعب في تلك الساحة ورأينا تلك الرموز والآثار مرة أخرى !
حين ذلك لم أتمالك نفسي وقررت وأصدقائي أن نبحث في هذا الأمر مباشرة ..
لم يهتموا أصدقائي كثيراً بقدر إهتمامي
لكني إستطعت أن أتوصل لحقيقة أن هذه الآثار هي آثار للجن والشياطين ..
ولكن بعد البحث أكثر وجدت أن آثار الرماديين هي ذاتها الآثار الموجودة في الملعب !!!
(تشبه صورة الكائن الفضائي الزاحف الذي وجدوه في الأهرام )
تم تجاهل هذا الأمر من أصدقائي ولم يصدقوني أبداً ,.يالها من فكرة مجنونة بالطبع ..
لذلك تركت الأمر على مضض وتولكت على خالقي وهو معيني ...
يبدو أن الرماديين لم يعجبهم الأمر !
لم يعجبهم أنه هناك شخص يتجسس عليهم ..شخص يحاول أن يفعل بهم شيء ما ...شخص يحاول أن يكتشف الحقيقة ..
ذلك غير جيد البتة ..
وفي إحدى الأيام وبينما كنت مستلقي على السرير شعرت بخوف شديد وقشعريرة طالت كل جسدي ولم أستطع أن أنام ..كان هناك شعور غريب يقول لي " لاتنظر إلى باب الغرفة ..هناك شيء ينتظرك ! ) ....لم أنظر ..ومن يستطيع ؟!
ولكن صوت الباب الذي بدأ بالفتح شيئاً فشيء جعلني أنظر من الخوف ..من هذا ؟!
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم فإذا به مخلوق فضائي يدخل ببطء شديد وبشكل مرعب جداً ( لاتزال عيناي تدمع عندما أذكر الموقف ) وبنظرات باردة جداً ، ويمشي رويداً رويداً
وفجأة !
كل شيء أصبح أسوداً !
أنا لا أذكر الباقي..نعم يا إخوان لا أذكر مالذي فعله بي ذلك الرمادي اللعين ..
ولكن الذي أذكره هو أنني كنت حينها في حالة بين اليقظة والنوم ..أي أنني قد أُدخلت غيبوبة بواسطة أحدهم ...
أخبرت ذلك لصديقي (ش) وقد كان متديناً فأخبرني بأنه شيطان وأنه علي أن أستعيذ منه وأن لا أتدخل في تلك الأمور مرة أخرى ..
لكن فضولي وحبي لمعرفة ماحصل لي ..فهذا أنا ..ولن أسمح لأحدهم بأن يدخلني في غيبوبة ويفعل شيء ما ومن ثم يرحل ببساطة ..
لذا كان علي أن أبحث ..أبحث أكثر..أسكتشف أعمق ..أصل لحقيقة ماحصل لي بالفعل
بعد ذلك اليوم أصبحت لدي قدرة عجيبة على التنبؤ والإحساس والأحلام الجلية ..كما ظهرت لدي قدرة عجيبة أخرى أسميها ( قدرة أم كوابيس (اسم مضحك )) وهي كوابيس تتوالى علي كل يوم وكل ليلة وفي كل مكان حتى لو أغمضت عيني ..
ومرت الأيام والأسابيع والشهور وأنا أتناقش مع أصدقائي حول حقيقة الأمور ..الرموز والآثار تحولت الى آثار لمركبات فضائية ، أسهم ، حفر في الساحة ، آثار أقدام ، أيدي ...
وفي إحدى الأيام ذهبت وأصدقائي الى تلك الساحة ليلاً ..وجلسنا في السيارة نتأمل الساحة
كانت الساعة الواحدة والنصف ليلاً ..ليلة الخميس...
وإذا بنا نرى كائنات رمادية تجلس متعلقة فوق سكن العمال الأجانب للمستشفى بجانب ساحة اللعب ..
كانوا مايزيد عن الستة شياطين ...كانوا يمارسون شيء ما في ذلك المكان لا أعلم ماهو لحد هذا اليوم ..لعلها كانت بوابة نجمية أو شيء آخر!
المهم ..صرخنا بقوة وحرك صديقي السيارة وإنطلقنا كل شخص لمنزله بسرعة !
ياله من موقف غريب جداً !!
أصدقائي لم يهتموا له كثيراً لكنني كنت خائف جداً ...يبدو أنهم لم يصدقوا بعد ..
ولكن لابأس..كان عليهم أن ينتظروا إسبوع واحد فقط حتى يصلوا للحقيقة
لإنه في الإسبوع التالي كنت جالسين عند باب منزلي الخارجي ليلاً في نفس الوقت واليوم والميعاد
..
نتحدث في هذا الأمر بالذات...
وفجأة ! ظهرت مركبة فضائية ضخمة جداً بألوان برتقالية وزرقاء تسير بشكل متموج وسريع جداً ..رهيبة جداً تلك المركبة
لا أستطيع أن أصفها ، كانت ليست كالمركبات العادية UFO بل لم تكن صحناً طائراً,,,كانت طائرة فضائية ..
حيئذ انطلقنا الى داخل منزلي بسرعة لنحتمي..خلال لحظة تحريك أقدامنا من لحظة السكون ، كانت المركبة قد تحولت من السرعة العادية السريعة الى سرعة الضوء !!
لم يكن لها صوت بالطبع ...
صدق أصدقائي كل شيء وصرخوا بأقوى ماعندهم ((آسفين !!! ))
وماهانت آمالي لمعرفة الحقيقة وما هانوا أصدقائي ..فإنطلقنا هرعين لمعرفة الحقيقة الكاملة في اليوم التالي وإذا بنا نرى الحقيقة قد تجلت في تلك الساحة ..ساحة اللعب
فرأينا آثار تلك المركبة ..وآثار تلك المخلوقات ..
ورأينا رموز آخرى غريبة...
خلال هذه الأيام تجاهل أصدقائي وأنا الأمر ...
وأكملنا حياتنا بشكل طبيعي جداً ..لعله الخوف دفعنا لذلك
لكن حياتي لاتريد أت تسير بشكل طبيعي..إنها متمردة..إن كياني يسير نحو كل غريب وعجيب ولايهدأ له بال حتى يجد راحته في المكان الذي لا راحة فيه...
فنا أنا أسترد ذكرياتي الآن عبر الاحلام !!.........
.................................
الجزء الثاني : إستعادة الذكريات
في هذه المرحلة من حياتي بدأت أستعيد ذكرياتي حول ماحصل مع ذلك الرمادي عندما دخل غرفتي ، بدأت أستعيدها تدريجياً بالطبع ..
وكانت تأتي على فترات مختلفة .
أما السبب في ذلك (أي في استرجاع الذكريات ) كان في أنني كنت قد بدأت أمارس التأمل وتمارين العقل الباطن بشكل مكثف جداً ..
وكانت الذكريات (حسب تحليلي ) تسير بالخلف أي من آخر لحظة الى لحظة الإختطاف...
أول ذكرى :
كانت أول ذكرى لي عبارة عن ذكرى مختلطة بمخاوف ..
لإني رأيت مركبة فضائية أول مرة أراها في حياتي ، كما أنني رأيت أشياء قد كنت أخاف منها ..
فأما الذي مالتقيت به من قبل ولم تصادف أفكاري وعيني الالتقاء معه من رؤى ، فهو الذي صدق
وأما الذي لا فهو الذي كذب
رأيت في المنام تلك الرموز الغريبة على ساحة اللعب ولكن هذه المرة كانت تشع بالبنفسجي على جدران المنازل..الشوارع..الأراضي..الساحات
ورأيت أنه قد حصل هجوم من المخلوقات الفضائية فرحت مسرعاً في الشارع منذهلاً لا اعلم الى أين أذهب
الناس كلهم مشغولون بأمورهم وغافلون عن هذا الهجوم الخطير الذي سيضر بهم ...
ذهبت مسرعاً لمنزلي وإذا بي أرى أبي وعائلتي كلهم يختطفون من قبل المخلوقات الفضائية ، إلا أنني هربت مسرعاً نحو الطابق السفلي من منزلي..وأنا أسير على السلم نحو الطابق السفلي وقف أمامي مخلوق رمادي لعين ...
وإنقطعت الذكرى الأولى ...
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الذكرى الثانية :
بدأت بإسترجاع الأحداث الحقيقة في هذه الرؤيا ..أنا أستطيع أن أشعر بذلك ، هذا ليس وهماً ، أنا أعرف ما أشعر به ، أستطيع من خلال خبرتي المتواضعة أن أفرق بين الذكريات في الأحلام وبين أحاديث النفس....
هذه المرة رأيت نفسي في مكان غريب جداً ، مزرعة فيها أطباء كثيريون (منهم أطباء رماديين !! يلبسون الزي الطبي !! ) وفي تلك المزرعة الواسعة الغريبة ، هناك آلات موزعة بشكل زوجي كل آلة تقابل الآلة الأخرى على خط عرضي متوازي يفصل بينهم ممر طويل وواسع ويحيطيهم من الجانب الآخر الأشجار
رسمة توضيحية :
ملاحظة : الأخضر هو الأشجار ، الأحمر هي الآلات البيضاوية الغريبة ، والأسود هو الطريق الرملي المزرعي الواسع
تلك الآلات البيضاوية أو العلب البيضاوية ، لا أدري ما أسميها
سأصفها لكم لعلنا نصل الى نتيجة
كانت بيضاوية زجاجية تشبه آلات التصوير الموجودة في الأماكن العامة (ادفع قرش واحصل على صورة ) ، وفيها أربع خوذات
ومقعدين داخلها
حيث يجلس شخصين أمامن شخصين يلبسون الخوذات
فيتم مسح ذاكراتهم بشكل كامل تماماً!
وهذا ما فعلته بي طبيبة شقراء عجوز حيث ادخلتي إحدى هذه الآلات وتم وضع الخوذة فوق رأسي
.......
الذكرى الثالثة :
بعد عدة أيام تذكرت ماحصل بعدها
حيث أنني استطعت الهروب من تلك الآلة اللعينة !
وصرت أسير في المزرعة كالمجنون باحث عن مهرب!
.........
الذكرى الرابعة : بعد ذلك أصبحت أمشي وأجري في الشوارع والمخلوقات الفضائية أو الشياطين تطاردني وتلاحقني في كل مكان ، وأنا أهرب من زنقة الى زنقة كما يقول الليبيون
ومن شارع الى شارع ..
ولكنهم لم يسيطعوا إمساكي ...
..........
خلال هذه الفترة لم يكن هناك ذكريات ولكن كانت هناك مشاهدات لجن وشياطين ، ولمركبات فضائية طويلة
............................
الذكرى الخامسة : رأيت في هذه الرؤية أني قد تزوجت إحدى بنات المخلوقات الفضائية وإسمها ( زينب ) وقد كنت قد ذهبت الى الغرفة التي نسكن فيها
وهي كانت تفر من آبائها وقومها !!
ورأيت حينها أنني كنت معها في السرير ،وفجأة يطرق الباب بقوة ..!
فأسرعت هي وقالت لي : انفذ بجلدك
وخرجت من الباب وسمعت صوتها وهي تتعذب
لم أتمالك نفسي ونزلت للطابق السفلي من العمارة التي كنا نسكن فيها ( عمارة لم أرى مثلها في حياتي ومكان لم أرى مثله )
وفي الطابق السفلي رأيت باب كبير ذو جهتين (بابين في باب يعني ) وفتحته بقوة
وإذا بي أرى مجموعة من الرماديين يلبسون لباس اللحام أو الحداد وهم يشرحون جثة زينب ! (وقد وضعوا خوذات على رؤسهم ) وآخر كان يشوي قلبها
وآخر كان يشعل النار في جسدها
وآخر ينظر لي بقوة !
فأسرعت وذهبت عبر بوابة نجمية الى صديقي (ش) والذي قال لي لاتخف إن الله معنا
وانقطع الحلم !
...................
الذكرى السادسة : رأيت في هذه الرؤيا المخلوق الفضائي الرمادي الذي رأيته في اليقظة وقد دخل غرفتي وأمسك بي
.................
والى هنا وأنا لا أذكر الباقي
قد لاتكون الأحلام ذكريات ..ولكنه على الأقل أنا أشعر بذلك .
هناك تفاصيل أخرى وأمور أخرى سأذكرها معكم خلال المناقشة والردود إن شاء الله
في أمان الله
ميمى- عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 04/09/2014
صديقى الجميل الذى لم اره القلم
كنت قد دخلت المنتدى باسماء اعديدة منها قاهر الشيطان ومنها اريد ان اعرف و كان الغرض من دخولى اشياء عديدة جدا ولكنها والحمد لله بنية صافية دون ان اؤذى اى احد وكنت حادا فى انتقادى للاخرين وتكلمت معك وبعثت لك رسالة على الخاص قلت لك فيها اننى اصدقك تماما وكان هناك صديق اخر لا اتذكر اسمه ساعدنى فى معرفة انه انت الذى كتب الموضوع الخاص ببلقيس ، ونوه لى انك فى حالة صعبة جدا ونفسية سيئة ولكنى اصررت ان اتكلم معك لاقوى عزمك وعزيمتك ، اخى على اسمك حلو جدا انا احمد من مصر واصلى من مكة وتركيا من امى اما من ابى فاصلى من فرنسا لجد فرنسى اسلم بحمد الله ، كل سنة وانت طيب واعضاء اليوفو طيبين ، شكرا انك بدأت بسرد قصة بلقيس مرة اخرى وبتفسير اكثر وبجرأة افضل حتى تعيد لليوفو العربى حضورهم الذى اختفى وثقتهم التى ضاعت واهتزت بعد اختراق المنتدى ولقد حزنت وحاولت ان اعيدهم ليكتبوا عن الجديد فى عالم الغرائب الذى نعيشه وحاولت ان انسيهم الارشيف وموضوعاتهم المكتوبة لانه منتدى مخترق دائما لاهميته القصوى فهو منتدى حيوى جدا جدا جدا لانه يجمع بين الدين والحقيقة والسياسة بل الحياة نفسها ، اجمل من منتديات اليوفو الغربية بكثير ، عزيزى اقترب موعد المهدى رضى الله عنه وارضاه وجاءت الملاحم والحروب فتمسك بذكر الله وبرجاء اى شئ اخر راسلنى على الخاص ولك تحياتى وادعو لى فانا بعيد عن اولادى ومحروم منهم فبرجاء الدعوة لى وشكرا
الختم المرقوم- عدد المساهمات : 472
تاريخ التسجيل : 05/09/2014
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى