شعوب يأجوج ومأجوج بشرتهم زرقاء يسكنون بجوف الارض
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شعوب يأجوج ومأجوج بشرتهم زرقاء يسكنون بجوف الارض
هل يعقل هذا
موجودون فعلا بالعالم الداخلي وذكرهم التاريخ
وقائع وأحداث تاريخية قديمة ومعاصره تؤكد على وجود هذا الشعب في العالم البشري الداخلي
( النفق القديم بـ"ركنسان " بولاية اركنسو)
غامر فريق مكون من 12 مكتشف في العبور بالنفق القديم الذي يقع بولاية أركنسو .. حيث أنتهو في نهاية المطاف الى مواجهه سكان العالم الداخلي , فوجدوا عالم قائم بذاته من بشرا طولهم من 8 الى 7 أقدام ولون بشرتهم ازرق وسماء وحياة مثل حياتنا ومدينة كبيرة جدا لهم .. يصل هذا النفق بيننا وبينهم .. وهم يعيشون بعالم داخلي الكرة الارضية
وهم يعيشون بعالم متوازن داخلي ليس له مثيل متطورون ذوو تكنلوجيا متقدمة جدا , حيث قالوا لهم : أنهم ينحدرون مباشرة من سلالة نوح ..
ووصفوا أن لهم سماء غير سمائنا و ينير كل سمائهم نور عظيم مخضر
وتؤمن قبيلة شيروكي ذات الأصول الأصلية الأمريكية : أن الأرض مجوفة وبجوفها عالم بشري قائم بذاته وهنالك حياة وعالم يقبع تحت الارض .. ويؤمنون بوجود الرجال الزرق وقبائلهم , وكانو يستوطنون فيما قبل المناطق الماهولة في ولاية كنتاكي ..
وقد قضوا على نفوذهم وأفنوهم وماتوا عندما دخلت المنطقة في سيطرة الهنود الشيروكي .. فهذه هي حقيقة تاريخهم .
الكثير من الشعوب والقبائل الأمريكية المحلية تعتقد بأن أسلافها تأصلت من عالم تحت أرضي مبهج وسعيد وخرجوا من كهوف وأستوطنوا هذه الأراضي السطحية ..؟؟
و لجؤا إلي هذا العالم هربا ًمن الكوارث التي حلت في الماضي وتكلم هنود الشيروكي عن عالم تحت أرضي يشبه عالمنا تماما حيث الجبال والأنهار والأشجار والبشر ..!!
(( وجود هذه الأمم كألهه للهندوس بالهند ))
أن الديانه الهندوسية تؤمن ببشر لونهم أزرق كانوا موجودين بالهند ويصورنهم بمعابدهم التاريخية القديمة .. فيعد هاؤلا البشر من الألهه في بلاد الهند ..
ويسمون هؤلاء الشعوب بالسلالة الملكية .. وأكبرهم ( كرشنا ) ويعدونه من الألهه ويؤمنون بوجود هذا الشعب ذا اللون الأزرق في الزمن القديم .
الرجل الأزرق المقدس والأفعى المقدسة
حقائق وبراهين ان هذه الشعوب تقطن مثلث برمودا في وقتنا الحاضر
حضارة مخفية في مثلث برمودا ..
تقطن فيها شعوب بشرية ذات اعراق مختلفة وهو بوابة عظيمة تؤدي للعالم البشري الداخلي ..
بوابة مثلث برمودا والجزيرة العظيمة
( أكتشاف قارة مغيبة ومفقودة بمثلث برمودا فعلا ..
وذات حضارة متقدمه )
اسطورة اطلنطا ...
فى يونيو 1940 أعلن الوسيط الروحي الشهير " إدجار كايس " واحدة من أشهر نبوءاته عبر تاريخه الطويل , إذ قال انه ومن خلال وساطة روحية قوية يتوقع ان يبرز جزء من قارة أطلانطس الغارقة بالقرب من جزر بهاما مابين عامي 1968 و 1969 م
ولقد أتهم عديدون كايس بالشعوذة والنصب عندما أعلن هذه النبوءة وعلى الرغم من هذا فقد انتظر العالم ظهور اطلنطس بفارغ الصبر ..
وفى احد الايام صرخ الطيار المدني متعباً بهذه العبارة... قارة " أطلانطس " ... وهو يقود طائرته فوق جزر البهاما عام 1968 , عندما شاهد مع زميله جزيرة تبرز من المحيط , بالقرب من جزيرة ( بيمن ) واسرع يلتقط الة التصوير الخاصة به ويملأ فيلمها بصور لذلك الجزء من القارة المفقودة التي الهبت خيال العلماء طويلا .....
وكان لظهور ذلك الجزء في نفس الزمان والمكان الذين حددهما كايس في نبوءته وقع الصاعقة على الجميع مؤيدين ومعارضين , إذ كان في رأي الجميع الدليل الوحيد الملموس على وجود أطلنطس ...
1- خارطة محفوظة في مكتبة مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة ، تُعرف بخارطة Piri Reis العثماني .. وهي قبل أن يكتشف كلومبس أمريكا التي تم العثور عليها عام 1929 م في قصر السلطان التركي المعروف بـ Topkapi ، حيث يَظهر أسم وموقع قارة أطلانطيس على الخارطة وهي بنفس موقع مثلث برمودا حاليا .
مما يؤكد أن هنالك أرض لم تكتشف في هذه البقعة من المعمورة ..
وهنالك نظريات تؤكد أن سكان أطلانتس أناس ذوو اللون الأزرق عمالقة ذوو علم وتطور وتقنية عظيمة وباهره ..
( ظهور رجل حقيقي في عصرنا الحاضر وأشخاص لون بشرتهم زرقاء )
هل هؤلاء البشر هم من بقايا تلك الشعوب التي فنت من على وجهه الأرض؟؟
أم أن هذه من جراء جينات وسلالات مختلفة !!
أم أنه مرض كما يقولون ؟؟
اقروا عن هؤلاء البشر المسمون بالـ "Argyria"
ومن العجيب أصدار فيلم يتحدث عن وجود شعوب بشرية من أناس عمالقة ذوي لون أزرق وتسميته بأسم فيلم أفاتار
( Avatar)
فيلم يحكي قصة أكتشاف شعوب بشرية ذكية يعيشون في عالمهم الخاص بهم وهم من البشر العمالقة .. فيلم ممتع يحاكي لحقيقة وجود هذه الشعوب ..
ربما يوافق الحقيقة ..وجود هذا العالم وهذه الشعوب
(هل كانت هذه الشعوب على سطح الأرض موجوده )
فهل هذه الشعوب موجودة فعلا ولها تواجدها الأن بالعالم الداخلي وبمثلث برمودا ؟؟
هل هذا الفيلم يلمح من وجود هذا العالم الحقيقي !!
هل هؤلاء الأنس موجودون ؟؟
ان الله على كل شيءً قدير
في عالم جوف الأرض أسرار وحقائق سوف تظهر في يومً ماء
العالم الداخلي
كائنات غير بشرية من الأنس و لكنها شبيهة بالبشر من حيث الشكل
الشعب ذو البشرة الزرقاء الذي اكتشفته بعثة سوفييتية في أعماق جبال الهمالايا عام 1959
واصل قائد البعثة السوفييتية مشواره إلى غاية منتصف الطريق، حين باغتته مجموعة من تلك المخلوقات العارية ذات البشرة الزرقاء المشعة بالضوء حيث تقدم منه أحدهم و خاطب قائد البعثة بلغته
تعتبر جبال الهمالايا و المنطقة المحيطة بها، أحد المواقع التي ما انفكت تجلب إليها اهتمام العلماء و الباحثين و حتى الفضوليين العاديين الذين لم ينجحوا في الكشف عن القسط اليسير من الأسرار المدفونة هناك... أسرار يصفها البعض بالغريبة، فيما يقول عنها البعض الآخر بأنها غير عقلانية، أي صعب على العقل البشري أن يتصورها أو يهضمها.
في كتابه " موعد مع الهمالايا " يذكر ج.اسفس ورسكي أن إحدى البعثات العلمية البريطانية لمحت عام 1966 مخلوقا غريب البنية، كل ما فيه كان يشير إلى أنه إنسان عدا رأسه الذي كان يبدو مفلطحا و يحمل ثلاثة أو أربعة وجوه ( تصوروا كائنا بشريا يتوفر على وجهين فقط ، فما بالكم بثلاثة أو أربعة وجوه ) و بما أن أفراد البعثة لم يشاهدوا ذلك الكائن البشري الغريب إلا عن مسافة بعيدة، فإنهم لم يتأكدوا من العدد الحقيقي للوجوه التي كان يحملها ذلك البشر، غير أنهم تيقنوا من كونه متعدد الوجوه. ذلك المخلوق كان عاريا تماما و بدا كأنه لم يكن متأثرا ببرودة المكان في ذلك اليوم من شهر فيفري...لقد وقف برهة من الزمن على سطح صخرة تبعد عن مكان تموقع البعثة العلمية بحوالي 100 مترا و نظر باتجاه أفرادها قبل أن يغادر مكانه بمشي مثقل، الأمر الذي شجع أعضاء البعثة العلمية على ملاحقته، لكنهم لم يعثروا له على أثر.
شعب، بشرة أفراده زرقاء
و في نفس الكتاب يفيد المؤلف أن شعبا من الكائنات البشرية ذات البشرة الزرقاء ( زرقاء فعلا ) تقيم تحت جبال الهملايا و أجسام هذه المخلوقات تشع بضوء متوهج يوفر درجة حرارة عالية من المحتمل أن تكون هي مصدر حماية أبدانهم من البرودة القاتلة التي تتميز بها تلك المنطقة.
و بالرجوع إلى الوثائق النادرة، يتبين حسب - سفسورسكي - أن أولئك الناس يعيشون تحت جبال الهملايا منذ العهود الغابرة في ظل نظام اجتماعي محكم و يتمتعون بذكاء خارق و قدرات عجيبة من الممكن أن ترفع عن سكان كوكب الأرض غما و هما كبيرين، خصوصا من حيث علاج الأمراض التي عجز عنها العلم إلى حد الآن و يُقال نقلا عن بعض ما ورد في تقارير بعثات علمية عديدة أن أهالي جبال الهمالايا هؤلاء يختزنون أسرارا و معارف لا تعد و لا تحصى بخصوص الأرض و سائر الكون و أن قائد إحدى البعثات العلمية التفتيشية السوفييتية ( السوفييت سابقا ) توصل عام 1959 إلى الكشف عن أحد المنافذ المؤدية إلى نفق كبير يقع تحت أكبر كتلة من جبال الهمالايا و هو ( أي النفق ) على شكل رواق لا يقل طوله عن خمسمائة كيلومترا و قد توصل قائد تلك البعثة إلى قطع نصف مسافة الرواق الذي كان مسلكه مظلما و شاقا و كله مخاطر، الأمر الذي أدى إلى موت خمسة من رفاقه، فيما واصل هو ( أي القائد ) مشواره إلى غاية منتصف الطريق، حين باغتته مجموعة من تلك المخلوقات العارية ذات البشرة الزرقاء المشعة بالضوء ( الأمر يذكرنا ببعض الأفلام العلمية الخيالية ) حيث تقدم منه أحدهم و خاطب قائد البعثة بلغته ( اللغة الروسية ) لكن لا أحد استطاع إلى غاية يومنا هذا أن يعرف طبيعة الموضوع الذي أثاره الطرفان داخل ذلك النفق، غير أن كل ما ورد في ما أفصح عنه قائد تلك البعثة السوفييتية علنيا، هو أن تلك المخلوقات ساعدت القائد السوفييتي على إخراج رفاقه الموتى من النفق بعد أن عبر هو عن رغبته في ذلك. لكن هناك من يقول أن قائد البعثة طرح مجموعة من الأسئلة العلمية على تلك المخلوقات التي لم تتردد عن إفادته بالأجوبة التي كان يريدها و التي يُقالُ بأنه زود بها القادة السوفييت من بعد، حيث تم استغلالها كمعلومات سرية أعطت ثمارا استراتيجية حربية.
الذين يعلقون على هذا الشق الأخير بالذات من الواقعة، يتساءلون كيف يمكن لكائن ليس بشريا بنسبة طبيعية و يعيش عاريا تحت الجبال أن يتوفر على رصيد من المعلومات التي الكفيلة بأن تفيد في أي مجال كان من مجالات الحياة.
الضمير- عدد المساهمات : 105
تاريخ التسجيل : 18/09/2014
مواضيع مماثلة
» تفسير جديد ادهشنى ليأجوج ومأجوج
» رحلتنا القادمة الى جوف الارض (استفتاء جديد)
» علاقة القدماء بأمم جوف الارض
» غير صحيح نضريه الارض المجوفه
» لا احد سينقذكم نحن سكان جوف الارض قادمون
» رحلتنا القادمة الى جوف الارض (استفتاء جديد)
» علاقة القدماء بأمم جوف الارض
» غير صحيح نضريه الارض المجوفه
» لا احد سينقذكم نحن سكان جوف الارض قادمون
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى