تمثال الرماديين فى المتحف المصرى وقصة انيس منصور
صفحة 1 من اصل 1
تمثال الرماديين فى المتحف المصرى وقصة انيس منصور
كنت ازور المتحف المصرى منذ حوالى سنتين ووجدت تمثال اسود بحجم الانسان تقريبا فى مدخل المتحف بالضبط هو للكائنات الرمادية و لكنى كنت متعجلا فتركت المتحف وعدت اليه منذ يومين تقريبا و بحثت بكل ما اوتيت من قوة عن علامات تدل على ذلك التمثال الذى ربما كان مدسوسا علينا او حقيقة ليس مبالغ فيها تبين ارتباط القدماء بالمخلوقات الفضائية او عالم الجن ، وقابلت فتى شابا من النوبة من الامن واعتقد اننى لفت انظارهم لأننى كنت ادقق فى وجوه جميع التماثيل الصغيرة والكبيرة ووجدت دائما مع الملوك تمثالين من اخطر التماثيل هما تمثال الصنم ست والصنم حورس خلف اى ملك او بجانبه وكان كل منهما يحمل مفتاح الحياة وكلاهما من وجهى نظرى يمثل الدجال اللعين او الدجال وابليس لعنهما الله والمعروف ان تاريخ مصر كله هو عبارة عن حرب بين قوى الشر وهم الكهنة المصريين وبين قوى الخير الانبياء والمرسلين ، وسألت الفتى النوبى الشهم وكان خائفا ان اكون من الصهاينة او الذين يريدون اثبات ان الهرم صناعة اسرائيلية وان اليهود هم من بنوا الاهرامات فاقترب منى قائلا : فيه حاجة مضيقاك ، وكان كلامه فى اول الامر استفزازى لأننى لم اتكلم مع احد من الامن او الناس وكنت مستغرقا فى كشف اسرار الفراعنة و علاقتهم بالعوالم الغريبة وليس عندى استعداد ان اتكلم فى مهاترات او اخضع لاستجواب امنى يشك اننى على علاقة بالصهاينة او من من يسرقون التماثيل ويبيعونها ولكنى كنت مضطرا لاثبات برائتى نفسيا لهم لأ،نى لا احب الشك فى نيتى او ميولى وكنت صريحا مع الفتى النوبى الشهم الذى كلمنى واعاد عليا السؤال فأجبته ان كل شئ على مايرام و تحدثت معه عن التمثال ومع غيره من رجال الامن وذهبت الى حجرة امناء المتحف وهم اساتذة ودكتور ولكنى لم اجدهم حتى اسألهم عن التمثال الذى اختفى فجأة من المتحف ووحدت لوحة سوداء فى مقدمة المتحف من الداخل الناحية اليمنى تمثل قزم او مخلوق صغير وتدور من حوله النقوش دون ان افهم عنها شئ واحسست بالجهل واننى فى حاجة للعلم ومعرفة اللغة المصرية القديمة وعدت الى البيت مهزوما ولكنى بحثت فوجدت كتاب لأنيس منصور الذين هبطوا من السماء كان رائعا لأنه اراح صدرى واثبت كثيرا مما كنت اود ان اقوله او ابدأ البحث عنه وهدأت نفسيتى فكما تحدثت الى النوبى الظريف الذى كان يمتد نسبه الى الاشراف بدون حتى ان يرينى شهادة النسب فقد كنت متأكدا انه من الاشراف لخلقه الطيب وتم اختياره بجدارة من فريق الامن المصرى بالمتحف ، ولاحظت على التوابيت الموجودة عند دخولك المتحف المصرى الدور الارضى على اليمين اول ما تدخل وجود توابيت ثقيلة تمثل حساب الاخرة بالنسبة للمتوفى فوجدت حول التابوت الهة القدماء او اصنامهم متمثلة فى حورس وست وسخمت والقرود الاربعة وغيرهم ولكنه راعنى واخافنى وجود اله لهم اوصافه هى نفس اوصاف الدجال فهو عريض النحر و ربعة بنفس الاوصاف التى وصفها الرسول عن الدجال ووجدته ايضا فى قسم المعبودات بين التماثيل الصغيرة فى الدور الثانى عندما قابلت الفتى النوبى الشريف ، كانت جولة رائعة استعنت بالله فيها حتى اجد تفسير فأعاننى الله تعالى ولكن لم اجد التمثال العجيب وعندما عدت الى البيت فتحت الانترنت فوجدت عند قيامى بالبحث عن علاقة القدماء بمخلوقات اخرى اكتشاف اثرى مصرى لمومياء من الكائنات الرمادية وان الاكتشاف ذهبوا به الى المتحف المصرى وهو مخفى عن الناس حتى لا يعتقد الناس ان من بنى الاهرامات كان من المخلوقات الفضائية او من الجن او على الاقل ممن ساعدوهم ، انا متأكد ان القدماء كان لهم السبق فى كل هذه الحضارة طبعا ولكن بمساعدة الجن فقد كانت عبادة المصريين القدماء هى عبادة للشيطان والجن بكل اشكالهم متمثلة فى الزواحف كالثعابين والحيوانات و غيرهم ........ أريد تفسيرا عما يحدث جزاكم الله خير بعدما ذهبت بدون علم ان هناك مومياء للكائنات الفضائية مخفية فى المتحف ولكن هناك سؤال مهم جدا ، ما ادراكم ان هذه المومياء قد تكون مدسوسة بتكنولوجيا عالية تم تحويلها لتكون شبه الكائنات الفضائية ، اعتقد اننى اجهل خلق الله وحتى ظنى هذا ليس فى محله ، لقلة علمى لذلك قررت دراسة اللغة الهيروغليفية وشراء كتبها من المتحف انشاء الله
الختم المرقوم- عدد المساهمات : 472
تاريخ التسجيل : 05/09/2014
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى